رجاء..
أعتقيني يا عذابات
(الندى)
واطلقيني في غيابات
المدى
إنّ لي قلباً تغشَّاهُ
الدُّجى
يرتجي صُبحاً وريقاً
مُرغَدا
مالِدُنيانا بلا
بُشرى..غدت
كلّما لاحت يُواريها
الرَّدى!!
مالِعمرٍ في بدايات
المُنى
يكتوي..يمضي عليلاً
مُجْهَدا!!
أينَ منِّي طفلةٌ
كانت هنا
مُنتهى أحلامها..نجمٌ
بَدَا؟!!
يا ابنة العشرينِ..خانتْكِ
الخُطا
حين جافاها- على
الدرب -الهُدى
ما اجترحتُ الحُلمَ لكن عثرتي
أنِّيَ احتجتُ لما لن يُوجَدا
ندى
2012
تعليقات
إرسال تعليق